من باب حكايات (ذهب الى الأزهر ليدرس الأدب )

18- قصة حقيقية
من باب حكايات (ذهب الى الأزهر ليدرس الأدب )
كان لي ابن عم ذهب مرة الى مصر,وكان اسمها آن ذاك (الجمهورية العربية المتحدة)ليدرس في الأزهر الشريف الأدب العربي,
لكن أباه افتكره يدرس علم الدين,وسيكون عالما كبيرا يخطب في المساجد وسيرفع به رأسه بين الناس
وانهي الطالب دراسته وعاد الى الوطن ,وفي يوم جمعه قال الوالد لولده يا بني اخطب لنا اليوم في المسجد ليرى الناس بأنه
أصبح عندي ولدا شيخا عالما فيحترمني الناس
قال الولد :أنا لم ادرس علم الدين يا أبي.
قال الوالد:وماذا درست إذا.؟
قال درست الأدب :
ولم يكن الوالد وقتها يعلم بأن الأدب علم,
قال الوالد :ماذا قلت ؟ أ تدرس الأدب ؟ أذهبت الى مصر لتدرس الأدب.؟
ونزل به ضربا وهو يقول:ليش أنا ما علمتك الأدب يا قليل الأدب...؟

شكرا يا ابن البلد

شكرا يا ابن البلد

اقتباس :

قال الوالد :ماذا قلت ؟ أ تدرس الأدب ؟ أذهبت الى مصر لتدرس الأدب.؟
ونزل به ضربا وهو يقول:ليش أنا ما علمتك الأدب يا قليل الأدب...؟

والله شر البليه مايضحك

الله يكون بعون هالولد فوق كل تعبه ودراستة ... ماصرلو غير القتل

شكراً لك ابن البلد لطالما اسعدتني حكاياك

اي والله معو حق هزلمي صحي ماعلمو الادب راح يدرس ادب

فعلا شي غريب منو

شكرا لك ابن البلد متعتنا في قصصك الممتعة