(متل الأطرش في الزفة)

(متل الأطرش في الزفة)
هذا مثل مشهور لكن لما قيل لا ندري لكني سأبتدع عنه قصة خيالية
لعلها تكون مشابه لما قيل المثل من اجله
كان لأحد الشباب الطائشين جارا أعمى وأصم قال له يوما أتذهب معي إلى
قصر الأفراح قال وماذا افعل وانأ فاقد السمع والبصر قال لأعليك سألكمك بيدي كلما ضحك الحضور فتضحك مثلهم قال إذا لا بأس
وذهب الشاب وجاره الى جنبه وفي القصر حصل صمت فيما بينهم قال احد الشباب
أضحكونا يا جماعه قال الشاب أنا أضحككم فوكز على رجل جاره
الأعمى فضحك بصوت عال وضحك عليه الحضور ثم وكزه أخرى فضحك وضحكوا
فقال له أحد الشباب اتق ا لله يا رجل ألا تخاف أن ينتقم الله منك على ما فعلت
فارتعش الشاب وسكت
ولما خرجوا من الحفل صدمت سيارة عابرة ذلك الشاب فشوهت وجهه وكلما رؤاه أصدقائه ضحكوا على منظره كيف كان وكيف أصبح فقال لهم هذا جزاء لي من الله على ما فعلته بجاري الأعمى ورفع إصبعه الى اعلي وقال التوبة
يا رب التوبة...!

شكرا قصة خياليه لاكنه طبقت مع الحقيقة

بداية القصة كانت موفقة وكادت ان تقارب المثل اما النهاية شعرت انها خرجت عن المثل لمثل اخر وبعدت قليلا
عكل حال محاولة جريئة وقوية
شكرا لك مبدع

rana كتب:: بداية القصة كانت موفقة وكادت ان تقارب المثل اما النهاية شعرت انها خرجت عن المثل لمثل اخر وبعدت قليلا
عكل حال محاولة جريئة وقوية
شكرا لك مبدع

انا اردت ان اجعل لها نهاية مؤلمة حتى لا يفكر الاطفال بتقليدها مع احد لهول الجزاء

شكراا يابن البلد القصة رووووووووعة

قصة كتيييييييير عجبتني

وحسيتها لولا شوي حقيقية

بس عن المثل حتى مابعرف بتنطبق القصة عليها ولا لا

وشكراااااااااااااااااااا لك

ابداع موفق وقصه حلوة

وفعلاً موقف صعب انو الواحد يكون متل الاطرش في الزفة